الطبقة المتقدمة: تم تصميم هذه الخطة لحالات الاستخدام ذات المهام الحرجة وتطبيقات الويب الديناميكية. فهو يوفر منصة جاهزة للمؤسسات مع التوجيه الاستراتيجي.
هذه الأدوات تُسهل من تنفيذ مهام الترجمة، وتُمكن المُترجم من أداء عمله بشكل أسرع وأكثر دقةً، وبالتالي، فالمجال مفتوحًا أمام قدرات الذكاء الاصطناعي لتكون مساعدًا للمترجمين البشريين فى عملهم.
اللافت فى الأمر أن الاعتماد على الترجمة الآلية ليس حديثًا، فـ لسنوات عدة، كان يُستخدم جوجل ترانسليت وغيره لترجمة الكثير من الكلمات والجمل على مدار اليوم.
يعتمد الذكاء الاصطناعي في الترجمة على عدة أدوات وتقنيات، أهمها نماذج التعلم الآلي التي تعتمد على شبكات العصب الاصطناعي والتعلم العميق وتقنيات التحليل اللغوي، وتقنية اللغة الطبيعية التي تفيد بتحويل النص إلى تمثيل رياضي يفهمه الذكاء الاصطناعي، وتقنية التوافق الثقافي التي تساعد على ترجمة النص بالشكل الذي يجعله مناسباً لثقافة الجمهور المستهدف؛ وذلك من خلال التعرف إلى المفردات والمعتقدات والتقاليد الثقافية والأساليب والأنماط اللغوية أيضاً.
تكامل سير العمل: يمكن للنظام الاتصال بأدوات مختلفة، بما في ذلك أنظمة مؤتمرات الويب ومنصات تحرير الفيديو، لتبسيط عملية النسخ داخل سير عمل المستخدم.
ويقدم ترجمة الكلام في الوقت الحقيقي من خلال الخدمات السحابية.
رئيس "سدايا": المملكة نور الامارات مستمرة في التفوق عالميًا بالتقدم المتسارع بمجال الذكاء الاصطناعي
لعب الذكاء الاصطناعي دورًا مهمًا في تخفيض تكاليف الترجمة. أصبح بإمكان الجميع الاستفادة من خدمات الترجمة بأسعار معقولة.
بعد تحليل اللغة وتحديد المفردات التي تُستخدَم فيها، تُحوَّل إلى كلمات ومصطلحات مشابهة لها موجودة في اللغة المستهدفة.
ورغم ذلك لا يُعدّ بديلاً عن أدوات الترجمة المتخصصة التي تتميز بدقة أعلى في التعامل مع النصوص المعقدة أو الحساسة.
هذا يساهم في تعزيز التواصل الدولي والتفاعل بين مختلف اللغات والثقافات.
أدوات التخصيص: يقدم البرنامج أدوات تخصيص مدمجة تمكن المستخدمين من تخصيص عملية الترجمة بما يتناسب مع احتياجاتهم الخاصة.
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
يقدم أداة تلخيص النصوص لتكثيف الأجزاء الطويلة من النص في ملخصات موجزة.